تتباين قدرات الأطفال في الكثير من الأمور،فلكل واحد منهم شخصية مختلفة،تتكون من مزيج خاص من الطباع و العادات،والسلوكيات،وهذا ما يجعلنا نجد طفلا جريئا،وآخر خجولا،بينما يوصف البعض بكثرة الحركة،فيما يكون بعض الأطفال هادئي الطباع،ونجد طفلا ذكيا لدرجة ملفتة للنظر،بينما نجد صديقه أقل منه ذكاء بكثير.
إنها أمور طبيعية وحقيقية ،تعتمد على عدة عوامل مختلفة،منها وراثي تحمله الجينات،بينما الجزء الآخر مكتسب من البيئة المحيطة بالطفل،ومن إحتكاكه بالآخرين،بالإضافة إلى التربية،لذلك نجد الأهل مسؤولين عن صفات معينة يحملها الطفل،يتحكمون فيها ويشكلونها بأنفسهم،بينما هناك جزء آخر لا يستطيعون التحكم فيه،مهما حاولوا وفعلوا.
أفادت آخر الأبحاث مع تطور العلم والدراسات الخاصة بالأطفال بأن نسبة الذكاء النسبية والمتفاوتة بين الاطفال والجينات،يمكن أيضا الإسهام في تطويعها وتطويرها لدى الأطفال بما يسمى "الأطعمة الذكية"،التي تعمل على تحسين قدرات الطفل الفكرية والعقلية وتطويرها،وتساعد على تنمية ذكاء الطفل ومهاراته العقلية ومن بين أهم العادات الغذائية التي يجب على الأطفال اتباعها،يأتي الإلتزام بوجبة الإفطار في الدرجة الأولى.
بالنسبة للغذاء الداعم للذكاء،فيجب البدء باختيار الرضاعة الطبيعية بدلا من الحليب الصناعي،وذلك لكون حليب الأم يحتوي على الأحماض الأمينية الضرورية لنمو الدماغ.وفيما بعد يأتي السمك على قمة الاطعمة التي تسمى "الأطعمة الذكية"،ويمكن التركيز عليه في السنة الثانية من العمر،حيث ينمو دماغ الطفل،فالسمك يحتوي على مادة ADN،هذه المادة التي تساعد على التركيز،وزيادة الاداء الفكري،وتحتوي على الأمين الثلاثي،كما أن البروتينات بشكل عام غنية بالأحماض الامينية ،والزنك،والحديد،وهذا الاخير مهم لزيادة الذكاء،ونمو الدماغ وتتوفر البروتينات في اللحوم والبيض والحليب والجبن،وليس مهما الكمية المتناولة من البروتينات،بقدر أهمية تكرار تناولها بشكل متواصل.
وينصح لزيادة ذكاء الطفل وتنمية أدائه الفكري باتباع ما يلي:
إنها أمور طبيعية وحقيقية ،تعتمد على عدة عوامل مختلفة،منها وراثي تحمله الجينات،بينما الجزء الآخر مكتسب من البيئة المحيطة بالطفل،ومن إحتكاكه بالآخرين،بالإضافة إلى التربية،لذلك نجد الأهل مسؤولين عن صفات معينة يحملها الطفل،يتحكمون فيها ويشكلونها بأنفسهم،بينما هناك جزء آخر لا يستطيعون التحكم فيه،مهما حاولوا وفعلوا.
أفادت آخر الأبحاث مع تطور العلم والدراسات الخاصة بالأطفال بأن نسبة الذكاء النسبية والمتفاوتة بين الاطفال والجينات،يمكن أيضا الإسهام في تطويعها وتطويرها لدى الأطفال بما يسمى "الأطعمة الذكية"،التي تعمل على تحسين قدرات الطفل الفكرية والعقلية وتطويرها،وتساعد على تنمية ذكاء الطفل ومهاراته العقلية ومن بين أهم العادات الغذائية التي يجب على الأطفال اتباعها،يأتي الإلتزام بوجبة الإفطار في الدرجة الأولى.
بالنسبة للغذاء الداعم للذكاء،فيجب البدء باختيار الرضاعة الطبيعية بدلا من الحليب الصناعي،وذلك لكون حليب الأم يحتوي على الأحماض الأمينية الضرورية لنمو الدماغ.وفيما بعد يأتي السمك على قمة الاطعمة التي تسمى "الأطعمة الذكية"،ويمكن التركيز عليه في السنة الثانية من العمر،حيث ينمو دماغ الطفل،فالسمك يحتوي على مادة ADN،هذه المادة التي تساعد على التركيز،وزيادة الاداء الفكري،وتحتوي على الأمين الثلاثي،كما أن البروتينات بشكل عام غنية بالأحماض الامينية ،والزنك،والحديد،وهذا الاخير مهم لزيادة الذكاء،ونمو الدماغ وتتوفر البروتينات في اللحوم والبيض والحليب والجبن،وليس مهما الكمية المتناولة من البروتينات،بقدر أهمية تكرار تناولها بشكل متواصل.
وينصح لزيادة ذكاء الطفل وتنمية أدائه الفكري باتباع ما يلي:
- تناول وجبة الإفطار بشكل دائم لزيادة الطاقة،وبالتالي تحسين التركيز والأداء الفكري في المدرسة.
- تناول اغذية غنية بالفيتامينات والمعادن،وتناول الالياف لإحتوائها على حمض الفوليك.
- تناول السمك ثلاث مرات أسبوعيا.
- تناول الاغذية الغنية بمضادات الاكسدة،مثل:الفراولة،الجزر...
الموضوع من طرف: ..:: سمر مينة ::..
0 comments:
إرسال تعليق